KAIFIYAH GERAKAN SHOLAT MENURUT KITAB

v  KAIFIYAH NIAT

و يجب قرن النية بتكبيرة التحرم لأنها أول واجبة الصلاة.(كاشفة السجا لالشيخ الإمم العالم الفاضل أبي عبد المعطي محمد نووي الجاوي ص 52)

يسن أن يتلفظ بلسانه بالنية، كأن يقول بلسانه أصلي فرض الظهر مثلا، لأن في ذلك تنبيها للقلب، فلو نوى بقلبه صلاة الظهر، ولكن سبق لسانه فقال: نويت أصلي العصر فإنه لايضر، لأنك قد عرفت أن المعتبر في النية إنماهو القلب، والنطق باللسان ليس بنية، وإنما هو مساعد على تنبيه القلب (كتاب الفقه على المذاهب الأربعة للشيخ عبد الرحمن الجزيري جزء 1 ص 195)

v  KAIFIYAH BERDIRI

(القيام على القادرفي الفرض) هو نصب فقار ظهره اي عظامه التي هي مفاصله وإن أطرق رأسه بل هو مندوب.(كاشفة السجا للشيخ الإمام العالم الفاضل أبي عبد المعطي محمد نووي الجاوي ص 53)

v  KAIFIYAH MENGANKAT TANGAN

وأما محل الرفع فقال الشافعى في الأم ومختصر المزني والأصحابي : يرفع حذو منكبيه

والمراد أن تحاذي راحتاه منكبيه :                                                            

قال الرافعي : والمذهب أنه يرفعهما بحيث يحاذى أطراف أصابعه أعلى اذنيه, وإبهاماه شحمتي اذنيه, وراحتاه منكبيه, وهذا معنى قول الشافعى والأصحاب - رحمهم الله - : يرفعهما حذو منكبيه,( المجموع شرح المهذب للإمام محي الدين أبى زكريا يحيى بن شرف النواوي في خزء 4  و ص 276)

ويسن (لمصل) من إمام وغيره (رفع كفيه) للقبلة مكشوفتين منشورتي الأصابع مفرقة وسطا (مع) ابتداء تكبير (تحرمه حذو) بذال معجمة اى مقابل (منكبيه) بأن تحاذي أطراف أصابعه أعلى أذنيه وإبهاماه شحمتي أذنيه وراحتاه منكبيه. (حاشية الجمل على شرخ المنهج جزء 2 ص 18- 19) 

v  KAIFIYAH PELETAKAN TANGAN SETELAH TAKBIRATUL IHRAM

و(وضع) بطن كف (اليمنى على) ظهر (الشمال ويكونان تحت صدره وفوق سرة) مائلا قليلا الى جهة يساره لأن القلب في اليسار.

والسنة في كيفية ذلك أن يقبض بكف يمينه كوع يساره وبعض رسغها وساعدها.

والرسغ المفصل بين الكف والساعد, والكوع العظم الذي يلي اصل إبهام اليد.

(توشح على ابن قاسم للشيخ أبى عبد الله محمد بن قاسم الشافعي ص 61 )

v  KAIFIYAH RUKUK

وأكمله أربعة أشياء تسوية ظهره وعنقه ورأسه بحيث تصير كلوح واحد لااعوجاج فيه الثاني نصب ركبتيه الثالث قبضهما بكفيه الرابع تفريق أصابعه للقبلة تفريقا وسطا أما القاعد فاقله في حقه محاذاة جبهته أمام ركبته من غير مماسة وإلا كان سجودا لا ركوعا .(كاشفة السجا للشيخ الإمم العالم الفاضل أبي عبد المعطي محمد نووي الجاوي ص 54) كما في (توشح على ابن قاسم للشيخ أبى عبد الله محمد بن قاسم الشافعي ص 58) وزيادته أن لايحرف شيأ منها عن جهتها يمنة أو يسرة.

v   KAIFIYAH IKTIDAL

والسابع الإعتدال ولو في النفل وهو عود المصلي إلى ما ركع منه من قيام او قعود ويجب أن لا يقصد بالإعتدال غيره .(كاشفة السجا للشيخ الإمام العالم الفاضل أبي عبد المعطي محمد نووي الجاوي ص 54)

v  KAIFIYAH SUJUD.

الشرح : مذهبنا أنه يستحب أن يقدم في السجود الركبتين ثم اليدين ثم الجبهة ثم الأنف، قال الترمذي والخطابي : وبهذا قال أكثر العلماء,( المجموع شرح المهذب للإمام محي الدين أبى زكريا يحيى بن شرف النواوي في خزء 4  و ص 404)

أما الهيئة فان يضع يديه حذو منكبيه على الأرض ويضم أصابعه وينشرها إلى جهة القبلة ويخرجها من كمه ويباشر بهما المصلى ويجافي مرفقيه عن جنبيه ويرفع بطنه عن فحذيه إن كان رجلا فإن كانت امرأة أو خنثى لم يجاف ويرفع الساجد أسافله على رأسه ويمكن جبهته وأنفه من المصلى ويطمئن في يجوده. (التبيان للإمام محي الدين أبى زكريا يحيى بن شرف النواوي  ص 119)

v  KAIFIYAH DUDUK DALAM TASYAHUD AWAL

والإفتراش أن يجلس الشخص على كعب اليسرى جاعلا ظهرها للأرض وينصب قدمه اليمنى ويضع بالأرض أطراف أصابعه لجهة القبلة. (توشح على ابن قاسم للشيخ أبى عبد الله محمد بن قاسم الشافعي ص 64 )

ووضع اليدين  على الفخذين فى الجلوس) للتشهد الأول والآخير (يسط) اليد (اليسرى) بحيث تسامت رؤوسها الركبة (ويقبض) اليد (اليمنى) أي أصابعها (الا المسبحة) من اليمنى فلا يقبضها (فإنه يشير بها) رافعا لها حال كونه (متشهدا) وذالك عنه قوله إلا الله ولا يحركها فإن حركها كره. (توشح على ابن قاسم للشيخ أبى عبد الله محمد بن قاسم الشافعي ص 63)

v  KAIFIYAH DUDUK DALAM TASYAHUD AKHIR

(والتورك في الجلسة الأخيرة) من جلسات الصلاة وهي جلوس التشهد الأخير والتورك مثل الإفتراش إلا أن المصلي يخرج يساره على هيهتها فى الإفتراش من جهة يمينه ويلصق وركه بالأرض. (توشح على ابن قاسم للشيخ أبى عبد الله محمد بن قاسم الشافعي ص 64 )

v  KAIFIYAH SALAM

(وأكمله السلام عليكم ورحمة الله) لأنه المأثور (مرتين يمينا) مرة فى الأولى (وشمالا) مرة فى الثانيه فاصلا بينهما يبتدئ كلا منهما لجهة القبلة وينهيهما مع إنتهاء الإلتفات. (توشح على ابن قاسم للشيخ أبى عبد الله محمد بن قاسم الشافعي ص 59)

والسنة أن يسلم يسليمتين إحداهما عن يمينه والأخرى عن يساره، والسلام أن يقول (السلام عليكم ورحمة الله) لما روى عبد الله رضىاالله عنه، قال كان النبى ص.ل. يسلم عن يمينه: السلام عليكم ورحمة الله، وعن يساره: السلام عليكم ورحمة الله، حتى يرى بياض خده من ههنا و من ههنا. (المجموع شرح المهذب للإمام محي الدين أبى زكريا يحيى بن شرف النواوي في خزء 4  و ص 462 - 463)